تعلم اللغة العربية بالمنهج المبتكر مع مركز رسيل التعليمي

في مركز رسيل التعليمي، يجعلنا نهجنا المبتكر الخيار الأفضل لمتعلمي اللغة العربية. يجمع برنامجنا بين الأساليب التقليدية والتقنيات الحديثة، مما يضمن لكل متعلم تجربة تعليم لغة من الطراز الأول.

مُراعاةُ التَّدَرُّجِ

مُراعاةُ التَّدَرُّجِ وَمُسْتَوَى الطَّالِبِ فِي كُلِّ مَرْحَلَةٍ دُونَ إِفْراطٍ أَوْ تَفْرِيطٍ.

مُراعاةُ التَّوَازُنِ

مُراعاةُ التَّوَازُنِ بَيْنَ مَهارَاتِ اللُّغَةِ وَكَذَلِكَ بَيْنَ فُرُوعِهَا المُخْتَلِفَةِ.

الإِكْثَارُ مِن الصُّوَرِ

الإِكْثَارُ مِن عَرْضِ الصُّوَرِ المُعَبِّرَةِ بِقَدْرِ الإِمْكَانِ حَتَّى تَكُونَ مُعِينَةً لِلطَّالِبِ.

>تَنَوُّعُ التَّدْرِيباتِ

الإِكثارُ مِن التَّدْرِيباتِ الَّتِي تُعِينُ الطَّالِبَ عَلَى تَثْبِيتِ مَا تَعَلَّمَهُ وتَنَوُّعُ التَّدْرِيباتِ لِمُعالَجَةِ كافَّةِ المَهاراتِ وَالْفُرُوعِ وتَنْمِيَتِها

الَمرَاحِلُ

بَدْءُ المَرْحَلَةِ الأُولَى بِاللَّغَةِ الْفَصِيحَةِ العامَّةِ وَلُغَةِ الحَياةِ قَبْلَ تَعَلُّمِ لُغَةِ التُّراثِ والشَّرْعِ والاِصْطِلاحِ فِي المَرْحَلَةِ الثَّانِيَةِ.

التَّهْيِئَةُ والتَّمْهِيدُ

التَّهْيِئَةُ والتَّمْهِيدُ اللَّذانِ يَسْبِقانِ دُرُوسَ القَواعِدِ مِمَّا يُؤَدِّي إِلَى تَسْهِيلِ المَعْرِفَة عَلَى الطَّالِبِ، كَمَا يُساعِدُهُ ذَلِكَ عَلَى الاسْتِكْشافِ والاسْتِنْباطِ مِمَّا يُنَشِّطُ ذِهْنَهُ وَيَجْعَلُهُ أَكْثَرَ يَقَظَةً

مِمَّ يَتَكَوَّنُ بَرْنامَج رسيل

يَتَكَوَّنُ بَرْنامَجُ رسيل مِن مَرْحَلَتَيْنِ فِي كُلَّ مَرْحَلَةٍ ثمانية مُسْتُوُياتٍ أَي يَكُونُ مُجْمُوعُ مُسْتَوَياتِ البَرْنامَج سِتَّة عَشَرَ مُسْتَوًى.

الْمَرْحَلَةُ الْأُولَى

مُسْتَوى المُقَدِّمَة.
مستوى الْإِعْدَاد(أ)
مستوى الإعداد (ب)
الْمُسْتَوَى الْأَوَّل.
الْمُسْتَوَى الثَّانِي.
الْمُسْتَوَى الثَّالِث.
الْمُسْتَوَى الرَّابِع
الْمُسْتَوَى الخَامِس.

فِي نِهايَةِ هَذِهِ المَرْحَلَةِ سَيَكُونُ الطَّالِبُ قادِرًا بِإِذْنِ اللهِ عِلِى الْقِراءَةِ الحُرَّةِ وَالكِتابَةِ بِضَبْطٍ صَحِيحٍ، وَمَعْرِفَةِ مَعاِني مِئاتِ المُفْرَدَاتِ والتَّرَاكِيبِ الحَياتِيَّة الَّتِي احْتَوَتْهَا المَوْضُوعاتُ الَّتِي دَرَسَها مَعَ التَّدْرِيبِ عَلَى اِسْتِخْدَامِها والتَّكَلُّمِ بِها. كَذَلِكَ سَيَتَعَلَّمُ بَعْضَ قَوَاعِدِ الإِمْلاءِ، وَبَعْضَ قَواعِدَ النَّحْوِ، كَمَعْرِفَةِ أَنْواعِ الجُمَلِ وَمَمَّا تَتَكَوَّنُ هَذِهِ الجُمَلُ، وَالنَّكِرَةَ والمَعْرِفَةَ، والنَّواسِخَ، وإِعْرابَ الْأَفْعالِ وبِدايةَ عِلْمَي الصَّرْفِ والْبَلاغَةِ

الْمَرْحَلَةُ الثَّانِيَةُ

الْمُسْتَوَى السَّادِس.
الْمُسْتَوَى السَّابِع.
الْمُسْتَوَى الثَّامِن.
الْمُسْتَوَى التَّاسِع.
الْمُسْتَوَى العَاشِر.
الْمُسْتَوَى الحَادِيَ عَشَرَ.
الْمُسْتَوَى الثَّانِيَ عَشَرَ.
مُسْتَوَى الخاتِمَة .

فِي هَذِهِ المَرْحَلَةِ سَيَتَعَلَّمُ الطَّالِبُ اللُّغَةَ المُتَخَصِّصَةَ التُّراثِيَّةَ والشَّرْعِيَّةَ والأَسالِيبَ الأَدَبِيَّةَ، كَمَا سَيَتوسع في دِراسَة علم ِالصَّرْفِ بِما يُساوِي كِتابَ التَّطْبِيقِ الصَّرْفِيّ، كَمَا سَيَتوسع في دِراسَةِ علمِ الْبلَاغَةِ بِما يُساوِي كِتابَ شَرْحِ دُرُوسِ الْبلَاغَةِ، وَسَيُكْمِلُ قَواعِدَ عِلْمِ النَّحْوِ بِما يُساوِى مُسْتَوَى الآجروميَّة وَمُتَمِّمَتِها ،كَمَا سَيَدْرُسُ النُّصُوصَ الشِّعْرِيَّةَ الَّتِي سَيُطَبِّقُ عَلَيْها مَا دَرَسَهُ في عِلْمِ الْبلَاغَةِ وذَلِكَ مِن خِلالِ قَصائِدَ مُنْتَقَاةٍ مِن مُخْتَلَفِ الْعُصُورِ الأَدَبِيَّةِ بِدايَةً بِالْعَصْرِ الجَاهِلِيِّ وَمُرُورًا بالأَدبِ الأُمَوِيِّ والأَنْدَلُسِيِّ واِنْتِهاءً بِالْعَصْرِ الحَدِيثِ مِن عُيُونِ الشِّعْرِ الْعَرَبِي وَسَيكونُ تَدْرِيسُ هَذِهِ القَصائِدِ مُشْتَمِلًا عَلَى تَحْلِيلِ مَعاني المُفْرَدات ِوَشَرْحِ الأَبْيَاتِ وَمواطِنِ الْجمالِ كَما حَرَصْنَا عَلى تَنْوِيعِ مَوْضُوعاتِ وَأَغْراضِ تِلْكَ الَقصائِد ِبَيْنَ حِكْمَةٍ وتَأَمُّلٍ وَفَخْرٍ وَغَزَلٍ وَرِثاء ...إلخ حَتَّى يَتَعَرَّفَ الطَّالِبُ إِلى أَلْوانِ الشِّعْرِ الْعَرَبيِّ مُسْتَفِيدًا مُفْرَداتِه وأَسالِيبَه وَفِكْرَتَه كَمَا حَرَصْنَا عَلَى أَنْ تَكُونَ أَيْضًا لِعَدِيدٍ مِن الشُّعَرَاءِ الْفُحُولِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا مثل المُتَنَبِيِّ وعَنْتَرَةَ واِبْنِ زَيْدُونٍ والْبُحْتَرِي وحافِظِ إِبْراهِيمِ وأَحْمَد شَوْقِي كي تَتِمُّ الاِسْتِفادَةُ مَن خِلالِ تَنْوِيعِ الأَسَالِيبِ التي تَخَصُّ كُلَّ واحِدٍ مِن هَؤُلاءِ وَلَوْلَا ضِيقِ المَقامِ لَزِدْنا أَضْعافًا