من الخبرة
مَن نَحْنُ ؟
نَحْنُ :
فَرِيقَ رَسِيل مَجْمُوعَةٌ مِن مُعَلِّمِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَإِلَيْكُم التَّعْرِيفَ بِنا
طريقة عملنا
كيف يعمل برنامج رسيل ؟
إليك هذا الشرح المبسط لبرنامج رسيل كما يمكنك الإتصال بنا لمعرفة المزيد من المعلومات.
المناقشة
نهتم بتوصيل المعلومات وتنمية المهارات اللغوية إلى طالب العلم
الاستراتيجية والاختبار
نعتمد أفضل الإستراتيجيات لتعلم اللغة العربية ونقوم بإختبار الطلاب كتابياً وشفوياً
تحليل البيانات
بعد إختبار الطلاب نقوم بتحليل مستوى الطلاب وسد أماكن الضعف إذا وجدت
ِعن الفريق
من نحن ؟
إليك نموذج عن تاريخ فريق رسيل
لَقَد تَخَرَّجْنَا فِي كُلِّيَّةِ دارِ الْعُلُومِ بِجامِعَةِ القاهِرَةِ وَحَصَلْنَا عَلَى لِيسانْس الدِّراساتِ الْعَرَبِيَّةِ والِإسْلامِيَّةِ.
تَتَراوَحُ خِبْرَاتُنا فِي مَجالِ تَدْرِيسِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ للنَّاطِقِينَ بِغَيْرِها بَيْنَ خَمْسِ سَنَواتٍ إِلى خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً، بِالِإضافِة إلى بِضْعِ سِنينَ خِبْرَة فِي تَدْرِيسِ طُلَّابِ المَدَارِسِ المِصْرِيَّةِ وَتَدْرِيسِ مُتُونِ اللُّغَةِ كَالآجرومِيَّة وَمُتَمِّمَتِهَا وَقَطْرِ النَّدَي ولَامِيَّةِ الأَفْعالِ وَشَذَا الْعَرْفِ فِي فَنِّ الصَّرْفِ وَأَلْفِيةِ اِبْنِ مالِك وَغَيْرِهَا. كَمَا شارَكَ بَعْضُنَا فِي تَصْنِيفِ بَرْنامَجِ الْفُرْقانِ وَجَمَعَ بَعْضُنَا بَرْنامَجَ مَرْكَزِ أَهْلِ الحَدِيثِ وَالأَثَرِ تَحْتَ رِعايَةِ الشَّيْخِ عَلِي مُوسَى حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَ
- مَرْكَزُ الإِبانَةَ فِي مُحَافَظَةِ القَاهِرَةِ بِمِصْرَ.
- مَرْكَزُ أَهْلِ الحَدِيثِ وَالأَثَر فِي مُحَافَظَةِ الْبُحَيْرَةِ بِمِصْرَ.
- مَرْكَزُ الْفُرْقانِ فِي مُحَافَظَةِ القَاهِرَةِ بِمِصْرَ.
- مَرْكَزُ سَبِيلِ المُؤْمِنينِ فِي مُحَافَظَةِ القَاهِرَةِ بِمِصْرَ.
- العَمَلُ عَبْرَ الشَّبَكَةِ العَنْكَبُوتِيَّةِ (الإِنْتَرْنِت).
- بَرْنامَج الإِبانَة.
- بَرْنامَج أَهْلِ الحَدِيثِ وَالأَثَر.
- بَرْنامَج الْفُرْقان.
- بَرْنامَج الْعَرَبِيَّة بَيْنَ يَدَيْكَ.
- بَرْنامَج الجامِعَة الإِسْلامَيَّة.
- بَرْنامَج الأَساسِي.
- السِّلْسِلَة الذَّهَبِيَّة.
تَخَرَّجَ عَلَى أَيْدِينَا مِئات الطُّلَّابِ الأَعاجِم مِنْ مُخْتَلَفِ الْبِلادِ الأَجْنَبِيَّةِ الذَّينَ أَجادُوا قَواعِدَ اللُّغةَ الْعَرَبِيَّةَ واِسْتِخْدَامِها، بَلْ صَارَ كَثِيرٌ مِنْهُم مُعَلِّمِينَ لَها أَيْضًا، ولَا يَزالُونَ يَتَواصَلُونَ مَعَنا وَيْطْلُبُونَ نَصائِحَنَا فِي طَرِيقِهم بِصِفَتِهِمْ مُعَلِّمِينَ، وَنَحْنُ نَرْجُو لَهُم كُلَّ التَّوْفِيقِ.
- كُنَّا طُلَّابًا بِالْمَعْهَدِ الدِّينِيِّ لِلشَّيْخِ الجَلِيلِ مُحَمَّدِ بنِ سِعِيد رَسْلان - حَفِظَهُ اللهُ وَرَعاهُ وَسَدَّدَ خُطاهُ - قَبْلَ أَنْ يُغْلَقَ المَعْهَدُ كَمَا حَضَرْنَا العَدِيدَ مِن دَوَراتِ الشَّيْخِ الْعِلْمِيَّةِ وَاسْتَمْرَرْنا فِي هَذا حَتَّى تَوَقَّفَتْ تِلْكَ الدَّوَراتُ بِسَبَبِ جائِحَةِ كُورُونَا.
- مِنَّا مَن مَكَثَ عِنْدَ الشَّيْخِ الفاضِلِ عَلِي بنِ عَبْدِ العَزيزِ مُوسَى - حَفِظَهُ اللهُ وَرَعاهُ وَسَدَّدَ خُطاهُ - بِضَعَ سِنينَ وَتَعَلَّمَ مِنْهُ بَعْضَ التَّعَلُّمِ. (وَنَحْنُ نَدِينُ إِلَى اللهِ بِوُجُوبِ اتِّباعِ مَنْهَجِ السَّلَفِ فِي العَقِيدَةِ والعِبادَةِ والمُعامَلَةِ والسُّلُوك)